الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية
مؤسسة وطنية تعمل بصمت، وتصل الليل بالنهار لإغاثة الأشقاء في كل مكان، وخاصة في غزة الجريحة.
ما تداولته بعض الصحف المشبوهة من تشكيك في دور الهيئة ومساعداتها، لا يعدو كونه محاولة يائسة للنيل من موقف الأردن الثابت، ومن صورة العمل الإنساني الأردني النظيف.الذي لا يختلف عليه اثنان
على مدار الأشهر الماضية
• انطلقت عشرات القوافل البرية والجوية من الهيئة إلى غزة.
• ساهمت في إيصال الأدوية، الغذاء، والماء في أحلك الظروف.
• وعملت بشفافية وتحت رقابة مؤسسات دولية.
• وقدمت الدعم في الوقت الذي امتنع فيه البعض، وتراجع فيه الآخرون.
الهيئة الخيرية الهاشمية لا تحتاج شهادة من الأقلام المأجورة، بل يكفيها دعاء أمّ فلسطينية، وابتسامة طفل غزي…